#الذكاء_الانفعالي : هو قدرة الشخص على إظهار عواطفه وانفعالاته الذاتية بصورة حسنة ، وإظهارها كما يشعر بها تماماً ، وإدارة علاقاته بالآخرين على أكمل وجه ، وذلك بإعطاء كل شخص حقّه من المشاعر والعواطف ، وإدارتها بشكلٍ سليم مع الناس.
📝 عرّف المحلل النفسي بارون الذكاء الانفعالي بأنّه مجموعة المهارات الانفعالية ، والاجتماعية التي تحدد قدرتنا في فهم ذاتنا ومكنوناتنا ، والقدرة على التعبير عنها كما هي ، بالإضافة للتأقلم مع المتطلبات والضغوط التي تواجنا في حياتنا اليومية.
#عناصر_الذكاء_الانفعالي
1⃣ التقييم الذاتي :
يُقصد بالتقييم الذاتي أن يكون الإنسان واثقاً بنفسه ، وقادراً على التعرف على حسناته وسيئاته ، فدون تفكير وتمييز لا يمكنه تحديد وفهم ما هو عليه ، ولا يستطيع اتّخاذ القرارات الصحيحة في علاقاته مع الآخرين ، والتي تجعله قادراً على تحسين تعامله معهم ، وبشكل عام ، فإنّ الأشخاص الذين يستطيعون فهم أنفسهم وأهدافهم هم الأكثر قدرة على تطوير أنفسهم بانتظام ومنهجية.
2⃣ التعاطف :
التعاطف هو قدرة الإنسان على وضع نفسه مكان الآخرين ، ومراعاة شعورهم وظروفهم والإحساس بهم ، وتفهم مواقفهم وردود أفعالهم، وهو يعتمد بشكل رئيسي على طبيعة تواصله معهم ، وقربه منهم ، لتحديد الأمور التي قد تزعجهم ، وتفرحهم.
3⃣ ضبط العواطف :
ضبط العواطف من أهم عناصر الذكاء الانفعالي ّ، وأهميته تنبع من قدرته على تحفيز وتنمية مهارة هذا الذكاء ، وهو يساعد الشخص على ضبط نفسه ، ويجعله أكثر مهارة في التعبير عن ردود أفعاله ، والسيطرة عليها تجاه المواقف الطارئة ، حتى لا يشعر بعد ذلك بالندم على أي تصرّف قام به ، خصوصاً عندما يكون هذا الشخص في موضع مسؤولية.
4⃣ بناء العلاقات :
بناء العلاقات هو خلق التوازن بين العلاقات ، والمهام التي يجب القيام بها في التعامل مع الأشخاص ، وهو عنصر مهم وضروريٌّ ومُحفّز قويٌّ للحفاظ على العلاقات وتنميتها ، ويعتبر حجر الأساس في إيجاد النقاط والأسس المشتركة بين الأشخاص ، وتحديد ردود الأفعال سواء كانت إيجابية أو سلبية ، وهي تشمل بعض الأمور التعبيرية ، مثل :
3- لغة الجسد ، وهي الإيماءات والحركات التي تظهر لا إرادياً من الشخص.
5⃣ مهارة التواصل الفعّال :
مهارة التواصل الفعّال من أهم العناصر التي تساعد الشخص على إنجاز مهمّاته القيادية ، وفقدانها يسبب سوء الفهم بينه وبين الناس ؛ حيث إنّ للتواصل الفعّال قدرة على جعل الشخص قائداً في عمله ، وباستطاعته نشر الإيجابية بين الآخرين ، مما يزيد من فرصته في النجاح في حياته العلمية والعملية.
#عناصر_الذكاء_الانفعالي
ردحذف#الذكاء_الانفعالي : هو قدرة الشخص على إظهار عواطفه وانفعالاته الذاتية بصورة حسنة ، وإظهارها كما يشعر بها تماماً ، وإدارة علاقاته بالآخرين على أكمل وجه ، وذلك بإعطاء كل شخص حقّه من المشاعر والعواطف ، وإدارتها بشكلٍ سليم مع الناس.
📝 عرّف المحلل النفسي بارون الذكاء الانفعالي بأنّه مجموعة المهارات الانفعالية ، والاجتماعية التي تحدد قدرتنا في فهم ذاتنا ومكنوناتنا ، والقدرة على التعبير عنها كما هي ، بالإضافة للتأقلم مع المتطلبات والضغوط التي تواجنا في حياتنا اليومية.
#عناصر_الذكاء_الانفعالي
1⃣ التقييم الذاتي :
يُقصد بالتقييم الذاتي أن يكون الإنسان واثقاً بنفسه ، وقادراً على التعرف على حسناته وسيئاته ، فدون تفكير وتمييز لا يمكنه تحديد وفهم ما هو عليه ، ولا يستطيع اتّخاذ القرارات الصحيحة في علاقاته مع الآخرين ، والتي تجعله قادراً على تحسين تعامله معهم ، وبشكل عام ، فإنّ الأشخاص الذين يستطيعون فهم أنفسهم وأهدافهم هم الأكثر قدرة على تطوير أنفسهم بانتظام ومنهجية.
2⃣ التعاطف :
التعاطف هو قدرة الإنسان على وضع نفسه مكان الآخرين ، ومراعاة شعورهم وظروفهم والإحساس بهم ، وتفهم مواقفهم وردود أفعالهم، وهو يعتمد بشكل رئيسي على طبيعة تواصله معهم ، وقربه منهم ، لتحديد الأمور التي قد تزعجهم ، وتفرحهم.
3⃣ ضبط العواطف :
ضبط العواطف من أهم عناصر الذكاء الانفعالي ّ، وأهميته تنبع من قدرته على تحفيز وتنمية مهارة هذا الذكاء ، وهو يساعد الشخص على ضبط نفسه ، ويجعله أكثر مهارة في التعبير عن ردود أفعاله ، والسيطرة عليها تجاه المواقف الطارئة ، حتى لا يشعر بعد ذلك بالندم على أي تصرّف قام به ، خصوصاً عندما يكون هذا الشخص في موضع مسؤولية.
4⃣ بناء العلاقات :
بناء العلاقات هو خلق التوازن بين العلاقات ، والمهام التي يجب القيام بها في التعامل مع الأشخاص ، وهو عنصر مهم وضروريٌّ ومُحفّز قويٌّ للحفاظ على العلاقات وتنميتها ، ويعتبر حجر الأساس في إيجاد النقاط والأسس المشتركة بين الأشخاص ، وتحديد ردود الأفعال سواء كانت إيجابية أو سلبية ، وهي تشمل بعض الأمور التعبيرية ، مثل :
1- نبرة الصوت ، سواء كانت مرتفعة ، أو منخفضة.
2- تعبيرات الوجه ، كالضحك والحزن ، ونظرات العينين.
3- لغة الجسد ، وهي الإيماءات والحركات التي تظهر لا إرادياً من الشخص.
5⃣ مهارة التواصل الفعّال :
مهارة التواصل الفعّال من أهم العناصر التي تساعد الشخص على إنجاز مهمّاته القيادية ، وفقدانها يسبب سوء الفهم بينه وبين الناس ؛ حيث إنّ للتواصل الفعّال قدرة على جعل الشخص قائداً في عمله ، وباستطاعته نشر الإيجابية بين الآخرين ، مما يزيد من فرصته في النجاح في حياته العلمية والعملية.